賃貸 | النشر في القراءات العشر/الجزء الأول
ページ情報
投稿人 Agustin 메일보내기 이름으로 검색 (50.♡.137.60) 作成日25-01-21 16:12 閲覧数2回 コメント0件本文
Address :
JY
وأما أيمة فليست من هذا الباب وإن كان قد ذكرها الشاطبي وغيره فيه فإن الهمزة فيه ليست أولا وإن كانت فاء بل هي مثلها يئن ويئط وكذلك في (ييس) وإن كانت عينا فرسمها ياء على الأصل وهذا مما إشكال فيه والله أعلم. تاياباذ: بعد الألف الثانية باء موحدة وألف وذال معجه من قرى، بوشنج من أعمال هراة، ينسب إلي أبو العلاء إبراهيم بن محمد التاياباذي فقيه الكرامية ومقدمهم روى عنه الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله الدمشقي وغيره. وكذلك: من نباي المرسلين وشبهه مما رسمت فيه ياء على كذلك أيضا فقال بعضهم تسهيل الهمزة في جميع ذلك على حركة ما قبلها فتبدل ألفا ساكنة حملا على سائر نظائره وإن اختلفت صورتها فيه إذ ذاك هو القياس قال وكان هذا مذهب شيخنا أبي الحسن رحمه الله وقال آخرون تسهل الهمزة في ذلك بأن تبدل بالحرف الذي منه حركتها موافقة على رسمها تبدل واوا ساكنة في قوله (الملوا) وبابه وتبدل ياء ساكنة في قوله (من نباي المرسلين) ونحوه قال وهذا كان مذهب شيخنا أبي الفتح رحمه الله وهو اختياري أنا وإن كان المذهب الأول هو القياس فإن هذا أولى من جهتين: أحدهما أن أبا هشام وخلفا رويا عن حمزة نصا أنه كان يتبع في الوقف على الهمزة خط المصحف فدل على أن وقفه على ذلك كان بالواو وبالياء على حال رسمه دون الألف لمخالفتهما إياه، والجهة الثانية أن خلفا قد حكى ذلك عن حمزة منصوصا ثم حكى ذلك.
فلا يسمى أحد راسخا إلا أن يعلم من هذا النوع كثيرا بحسب ما قدر له. قال: وبخط ابن الأعرابي فيدر وتيدر وهما تصحيف، وكان بها رجل من جذام فظعن عنها ثم التفت فنظر إلى تيدد ونخلها فقال يا برى تيدر لا أبر لك قالوا بنات فريجنة من نوع النخل قال فريجنة اسم امرأة كانت بفناء بيتها نخلات وكانت تقول هن بناتي فنسب ذلك النوع من النخل والتمر إليها لا يعلمونها كانت بموضع قبل تيدد. ثم رصد بطليموس من بعد إبرخس بمائتين وخمس وثمانين سنة فوجد زمان السنة فيما عمل عليه شسه يوماً وأقل من ربع يوم بجزء من ثلثمائة فكانت لذلك حركة الشمس في السنة المصرية شنط مه كه ورصدنا نحن بعد بطليموس بسبعمائة وثلث وأربعين سنة فوجدنا زمان السنة شسه يوماً وأقل من ربع يوم بثلثة أجزاء وخمسي جزء من ثلثمائة وستين فصارت حركة الشمس لذلك في السنة المصرية شنط مه مو فهذه الحركات كلها متزيدة من لدن زمان بختنصر ونحوه فقد بطل أن يكون هذا الذي وصفوا لشيء من قولهم في كمية الأجزاء ولا في مقدار الحركة ولا في التزايد والتناقص ولنا نرى هذا التزيد يكون على غير ترتيب في الإبطاء والسرعة وذلك أن بطليموس استدرك إبرخس في زهاء ثلثمائة سنة قريباً من يوم واستدركنا نحن على بطليموس في زهاء سبعمائة وخمسين سنة مقدار أربعة أيام وربع سوى اليوم الذي كان هو قد استدركه على إبرخس وإن يكن هذه الزيادة إنما وقعت من قبل خطأ وقع في الآلات التي رصد بها من قبل قسمتها أو تغيرها على طول الزمان فقد يجب ضرورة أن تقع في أرصادنا بعد مدة من الزمان إذ كانت قياساتنا في أرصادنا إنما هي إلى تلك الأرصاد وإن كان ذلك من قبل حركة الفلك لم تظهر لنا حقيقتها ولم نحط بمعرفتها نحن ولا غيرنا من المتقدمين فإن طلب الحق واتباعه أن يرصد في كل زمان فما وجد من شيء واستدرك فيه أصلح كما أصلح في الزمان الذي قبله.
فقيل أن الياء زائدة والصواب زيادة الألف كما أذكره. ورسم (باييد وباييكم) بألف بعد الياء وبياءين بعدها فقيل أن الياء الواحدة زائدة ولا وجه لزيادتها هنا والصواب عندي والله أعلم أن الألف هي الزائدة كما زيدت في مائة ومائتين والياء بعدها هي صورة الهمزة كتبت على مراد الوصل وتنزيلا للمبتدأة منزلة المتوسطة كغيرها، وأما (باية وباياتنا) فرسم في بعض المصاحف بألف بعد الياء وياءين بعدها فذهب جماعة إلى زيادة الياء الواحدة. وكذلك صورت في (اينكم) في الأنعام والنمل والثاني من العنكبوت وفصلت (وأين لنا) في الشعراء (وأينا لمخرجون) في النمل (وأينا لتاركوا) في الصافات (وايذا متنا) في الواقعة وكذا رسم (أين ذكرتم) في يس (وايفكا) في الصافات في مصاحف العراق ورسما في غيرها بألف واحدة وكذلك سائر الباب والله أعلم. وقد يكون بالياء المحضة نحو (من نباي المرسلين، ومن اناي الليل) مما كتب بالياء وقد يكون بالألف نحو (النشأة) مما كتب بألف. فعلى قول هؤلاء إذا كان في التخفيف القياسي وجه راجح وهو مخالف ظاهر الرسم وكان الوجه الموافق ظاهره مرجوحا كان هذا الموافق الرسم هو المختار وإن كان مرجوحا باعتبار التخفيف القياسي فقد يكون ذلك بالواو المحضة نحو (يعبوا، والبلوا، وهزوا، وكفوا) مما كتب بالواو. وإن قالوا رآه في جميعها لم يصح أيضا فإنه يكون مناقضا لقصده في نصب إمام يقتدى به على هذه الصورة وأيضا فإذا كان الذين تولوا جمعه وكتابته لم يقيموا ذلك وهم سادات الأمة وعلماؤها فكيف يقيمه غيرهم.
قال يعني سيبويه وهم الذين يحققون في الوصل قال الداني فواجب استعمال هذه اللغة في مذهب هشام وحمزة في الكلم المتقدمة لأنهما من أهل التحقيق في الوصل كالعرب الذين جاء عنهم ذلك انتهى. وكذلك (تفتوا ونشوا) وما أشبهه مما صورت الهمزة فيه واوا على حركتها أو على مراد الوصل. ومن هداه الله تعالى يعلم أن الموجودات لا تشترك في شيء موجود فيها أصلًا، بل كل موجود متميز بنفسه وبما له من الصفات والأفعال، وإنَّا إذا قلنا: إن هذا الإنسان حي متكلم، أو حيوان بحرف الدال ناطق، ونحو ذلك، لم يكن ما له من الحيوانية أو الناطقية، أو النطق والحياة مشتركًا بينه وبين غيره، بل له ما يخصه ولغيره ما يخصه، ولكن تشابها وتماثلًا بحسب تشابه حيوان بحرف الالفيتهما ونطقيتهما، وغير ذلك من صفاتهما. ولو جاز ذلك لم يكن للكتابة معنى ولا فائدة بل كانت تكون وبالا لاشتغال القلوب بها ثم قال وعلة هذه الحروف وغيرها من الحروف المرسومة في المصحف على خلاف ما جرى به ورسم الكتاب من الهجاء الانتقال من وجه معروف مستفيض إلى وجه آخر مثله في الجواز والاستعمال وإن كان المنتقل عنه أكثر استعمالا انتهى. كورة بين أذربيجان وأران بها كان مخرج بابك الخرمي في أيام المعتصم.
If you have any type of questions regarding where and how you can use أنواع السمك في مصر بالصور, you could contact us at the web-page.
【コメント一覧】
コメントがありません.